تزداد التحديات التي تواجهها المجتمعات من حيث الحجم والتعقيد، وبات من الضروري توليد عوائد اجتماعية إلى جانب الأرباح المادية لخلق مجتمع أكثر استقراراً وإنصافاً وشمولية. وعليه بدأت الشركات والمؤسسات والهيئات غير الحكومية مراجعة أدوارها لتكون أكثر تعاوناً، ومنها الجامعات، إذ يتعرض قطاع التعليم العالي لضغوط من أجل إحداث تأثير أكبر في المجتمع، في الوقت الذي يُنظر فيه للجامعات على أنها مؤسسات نخبوية وقليلة الارتباط بالمجتمع والمؤسسات الأخرى. واقع الابتكار الاجتماعي في الجامعات تتمثل المسؤولية الرئيسية للجامعات في تقديم العلم والمعرفة، لكن هناك أهداف جديدة يجب أن تخدمها، فبدأت العديد من الجامعات حول العالم التركيز على خلق قيمة سياسية واقتصادية واجتماعية…
لمواصلة قراءة المقال مجاناً، أدخل بريدك
الإلكتروني
لمواصلة قراءة المقال مجاناً
حمّل تطبيق مجرة.
حمّل تطبيق مجرة.
المحتوى محمي