مايكل سيلبرمان

أحد كبار منظِّمي حملة هوارد دين الانتخابية الرئاسية؛ حيث قاد أحد أوّل برامج التنظيم الرقمي واسعة النطاق في تاريخ الولايات المتحدة، ثم أدار «مختبرَ التعبئة» (Mobilisation Lab) في منظَّمة «السلام الأخضر» (Greenpeace)؛ حيث يعمل مع مؤسَّسات تنظيم الحملات العالمية لإبراز وتوسيع نطاق الحزمة القادمة من الاستراتيجيات التشارُكية؛ التي تسرِّع وتيرة التغيير الإيجابي، واختِير ليكون واحداً من بين خمسين من أكثر القادة نفوذاً في الولايات المتحدة من قِبَل صحيفة «ذا نان بروفيت تايمز» (NonProfit Times).

المحتوى محمي