قدمت منصة ستانفورد للابتكار الاجتماعي العربية في عام 2021 العديد من المقالات القيّمة، ذات العلاقة بالابتكار والمسؤولية الاجتماعية، إضافة إلى طرق مكافحة الفقر، أو مواضيع مبتكرة مثل التعافي من تداعيات الجائحة. لذلك قررنا تسليط الضوء على عدد من أهم المقالات التي نُشرت في عام 2021، وفقاً لعدد من المعايير الموثوقة مثل عدد الزيارات. أفضل 5 …
أهلاً بك في مجرة! أنت الآن تقف على أعتاب أفضل محتوى عربي ستجده
أبداً على الإنترنت.
أنشئ حساباً واستمتع بقراءة مقالتين مجاناً كل
شهر من أوسع تشكيلة محتوى أنتجته ألمع العقول العربية والعالمية.
قدمت منصة ستانفورد للابتكار الاجتماعي العربية في عام 2021 العديد من المقالات القيّمة، ذات العلاقة بالابتكار والمسؤولية الاجتماعية، إضافة إلى طرق مكافحة الفقر، أو مواضيع مبتكرة مثل التعافي من تداعيات الجائحة.
لذلك قررنا تسليط الضوء على عدد من أهم المقالات التي نُشرت في عام 2021، وفقاً لعدد من المعايير الموثوقة مثل عدد الزيارات.
أفضل 5 مقالات من ستانفورد للابتكار الاجتماعي في 2021
تسعى منصة ستانفورد للابتكار الاجتماعي إلى البحث في أهم القضايا الاجتماعية وتقديم حلول متعددة ومبتكرة.
البدء بمشروع غير ربحي أو اجتماعي هو عمل شاق، وهذا النوع من الاعتراف والدعم هو أمر مساعد، خاصة في الأيام الأولى من عمر المشروع، ويقود إلى ترسيخ المصداقية وإلى الشهرة والحصول على التمويل. لكن، يمكن لتعاظم صورة المؤسس عبر الزمن أن تخلّف جانباً سلبياً. فحكاية "الريادي البطل" التي تحكي سيرة مؤسس لامع صنع نجاحه معتمداً على نفسه فقط، يمكن أن تغطي على مساهمات فريق عالي الأداء، وتجعل جلّ تركيز الإعلام والممولين منصبّاً على الفرد بدلاً من الأثر الذي تركته المنظمة، كما أنها تثبّط التعاون والانتقالات الصحية.
وجّهت "مجموعة عبد اللطيف جميل" جهودها الخيرية إلى العمل المعتمد على التجارب والأدلة والاستفادة من البيانات لبناء سياسات واتخاذ قرارات فعّالة لمعالجة القضايا الاجتماعية الملحّة التي تواجهها المنطقة، وتعاونت مع معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا" لإطلاق مختبرات تضم نخبة من الباحثين على المستوى العالمي لدراسة مشاكل مهمة مثل مكافحة الفقر، وفرص التعليم، ومعالجة أزمة المياه العذبة الكبرى، لبناء مستقبل أفضل.
في الواقع، التأثير الدولي للملابس المتبَرع بها أكبر مما يبدو؛ بحسب تقديرات شبكة أخبار "أي بي سي" (ABC News)، تبيع المؤسسات الخيرية أقل من 10% من الملابس المتبَرع بها، وتُعيد توجيه النسبة المتبقية من الملابس غير القابلة للاستخدام أو غير المرغوب فيها إلى شركات إعادة تدوير المنسوجات، لتقوم هذه الشركات بتحويل الملابس إلى خِرَق تنظيف وحشو أثاث وغيرها من المنتجات، ومع ذلك، لا يمكن لشركات إعادة التدوير استخدام جميع المواد التي تشتريها، لذا تُعيد توجيه ربع المواد المُشتراة إلى أسواق أخرى، أي تتحول تبرعات الملابس هذه إلى صادرات للبلدان النامية حول العالم.
في أوائل عام 2021، أجرت منظمة "بلان إنترناشيونال جابان" (Plan International Japan, an international)، وهي منظمة غير حكومية دولية تسعى إلى تمكين الأطفال والنساء، استقصاء آراء ألفي امرأة يابانية تتراوح أعمارهن بين 15 و24 عاماً. وأبرزت النتائج وصمة العار المرتبطة بموضوع الطمث أو ما يسمى بـ "العار المصاحب للطمث". قال العديد منهن إن شراء اللوازم الصحية بأنفسهن أو طلب شرائها لهن من والديهن أو أولياء أمورهن يشعرهن بالإحراج، وأفادت نسبة 30% منهن أن معرفة زملاء العمل أو الدراسة عن دورتهن الشهرية أحرجتهن.
استطاعت دولة الإمارات أن تكون نموذجاً يحتذى به في التزامها بتحقيق أهداف التنمية المستدامة وفي مقدمتها القضاء على الفقر، إذ أكد "البنك الدولي" في تقرير بعنوان: "الفقر والرخاء المشترك 2020: تبدل الأحوال" أنه لا يوجد شخص يعيش تحت خط الفقر في الإمارات، وتمكنت الدولة من القضاء على الفقر بنسبة 100%، وتساوت بذلك مع دول متقدمة مثل سويسرا، وفنلندا، والسويد، والنرويج.