يعتمد الأداء المؤسسي على سياسات وممارسات مدروسة خاصة بالموظفين وبثقافة الشركة. قد يبدو ذلك بديهياً، ولكننا جميعاً مررنا بتجارب لم تكن مُرضية. وتتراوح الأسباب من القصور الذاتي ("هذه طريقة عملنا الوحيدة") إلى الدوافع المشكوك فيها (ربما ليس الهدف الأساسي لبرنامج رعاية صحة الموظفين فعلاً رعاية صحة الموظفين). وأحياناً، تُهمَل ثقافة الشركة فحسب. على الرغم من أن معظمنا قد سمع الاقتباس المنسوب إلى بيتر دراكر الذي يقول "ثقافة الشركة أقوى من الاستراتيجية بكثير"، لا يتصرف القادة بالضرورة كما لو كانوا يؤمنون به. ولأن مفهوم ثقافة الشركة ليس واضحاً ودقيقاً، فغالباً تأتي الثقافة في المرتبة الثانية على قائمة مهام القائد بعد القضايا…
لمواصلة قراءة المقال مجاناً، أدخل بريدك الإلكتروني
لمواصلة قراءة المقال مجاناً
حمّل تطبيق مجرة.
حمّل تطبيق مجرة.
المحتوى محمي