يعد قطاع التكنولوجيا أحد محركات النمو الأساسية في العالم، ومصدر العديد من الوظائف الأعلى أجراً التي تتيح أفضل الفرص للترفع الوظيفي. إلا أن أفراد المجتمعات المحرومة معزولون بشكل كبير عن الثورة التقنية. وهذا ينطبق على الولايات المتحدة وفرنسا مثلما هو في فيتنام والبرازيل. الثروة التي يولدها قطاع التكنولوجيا لا تتم مشاركتها على نطاق واسع، وأحد الأسباب الرئيسية وراء ذلك هو أن النظام التعليمي في المجتمعات المحرومة لا يُهيئ الشبان للعمل في وظائف تقنية. لكن المشكلة ترجع لما هو أكثر من ذلك بكثير. فغالباً ما يفتقر أفراد المجتمعات المحرومة إلى النماذج والقدوات التي تُبين لهم أن بإمكانهم النجاح في مجال العمل…
لمواصلة قراءة المقال مجاناً، أدخل بريدك الإلكتروني
لمواصلة قراءة المقال مجاناً
حمّل تطبيق مجرة.
حمّل تطبيق مجرة.
المحتوى محمي